WHAT DOES تأثير التغذية على المزاج MEAN?

What Does تأثير التغذية على المزاج Mean?

What Does تأثير التغذية على المزاج Mean?

Blog Article



يلعب الهوت دوغ دورًا أساسيًا في التأثير السلبي على مزاج الإنسان وصحتهِ النفسيّة بشكلٍ عام، وذلك لأنّهُ يحتوي على كميّةٍ وفيرة من مادة النترات التي تسبب التوتر العصبي والصداع ، والتي تؤثر كذلك على نشاط الدورة الدمويّة في الجسم، لهذا من الضروري التوقف نهائيًا عن تناول الهوت دوغ، والعمل على استبدالهِ بأنواع من اللحوم الصحيّة.

يشارك حمض الفوليك في عملية التكوين والتمثيل الغذائي للناقلات العصبية المرتبطة بالاكتئاب (السيروتونين والدوبامين والنورإبينفرين).

علاوة على ذلك، فإن لها العديد من الفوائد الصحية، مثل زيادة مستويات الطاقة، والحفاظ على صحة الأسنان والعينين، وتقليل مخاطر الإصابة ببعض الأمراض. للحصول على التغذية الصحيحة كل يوم، اهدف إلى تناول نظام غذائي متوازن يتضمن أطعمة من خمس مجموعات: الفواكه والخضروات والحبوب والبروتين والدهون الصحية.

من المهم ملاحظة أنه ليست كل الأطعمة مفيدة بنفس القدر لصحتك. على سبيل المثال، بعض الأطعمة تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات وقد تسرع من قدرة الجسم على تكسيرها.

يحتوي البيض على كميةٍ وفيرة من فيتامين د، هذا الفيتامين الذي يُخفف من اضطراب المزاج، ويعمل على تحفيز إنتاج عنصر السيروتونين في المخ، لهذا فإنّ الأطباء ينصحون بتناول بيضة مسلوقة واحدة كل يوم، وبشكلٍ خاص خلال فصل الشتاء الذي يُصاب العديد من الأشخاص فيهِ بمرض الإكتئاب النفسي وتقلّب المزاج.

في ما يأتي أبرز العناصر الغذائية التي قد تُساعد على تحسين نون الحالة المزاجية:

بدأ الباحثون أيضًا في استكشاف كيف يمكن أن يكون الشعور بالجوع مؤثرًا، إذ في دراسة صغيرة للمتزوجين، ارتبط انخفاض مستوى السكر في الدم بضعف ضبط النفس وزيادة مشاعر العدوان تجاه الشريك الآخر.

يحتوي الدجاج على عنصر التربتوفات الذي يعمل على رفع مستويات السيروتونين في الدّم، كما ويحتوي على نسبة مرتفعة من التيروسين الذي يُحسن من عمل الناقلات العصبيّة وبالتالي العمل على تحسين مزاج الإنسان ووقايتهِ من الإصابة بمختلف الأمراض النفسيّة وبالتحديد الإكتئاب النفسي.

الرئيسية التغذية السليمة الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟ الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟ برعاية

محور الأمعاء والدماغ: تشير الأبحاث الناشئة إلى أن ميكروبيوتا الأمعاء ، وهي مجتمع الكائنات الحية الدقيقة الموجودة في جهازنا الهضمي ، يمكن أن تؤثر على الحالة المزاجية والصحة العقلية. النظام الغذائي الصحي الغني بالألياف والبريبايوتكس والبروبيوتيك يدعم ميكروبيوم الأمعاء المتنوع والمفيد.

أظهرت دراسات أجريت على جرذان أن نقص المغنيسيوم يؤدي إلى زيادة اضطرابات الخوف والقلق، لذلك تسهم الأغذية الغنية بالمغنيسيوم في إحساس الشخص بالهدوء والحفاظ على صحة الجهاز العصبي.

ولا تتوقف الآثار الصحية للطعام على الجسم فقط، إذ تمتد إلى العقل أيضًا، ما يؤثر ليس فقط على خطر تعرضنا لحالات دماغية مستقبلية (مثل السكتة الدماغية والخرف)، بل أيضًا من قدرتنا على التركيز، وكذلك على مزاجنا وصحتنا النفسية.

هناك العديد من الطرق للحصول على التغذية الصحيحة، واتباع نظام غذائي صحي هو أحد أكثر الطرق فعالية للحفاظ على صحة جيدة.

ينتقل هذا الهرمون إلى الدماغ، فيحفز مراكز في الدماغ للتسبب في استجابة الجوع، وهنا تزداد الشهية ويفرز الجهاز الهضمي الأحماض.

Report this page